ضمن أفضل التصنيفات العالمية
جامعتنا أحسن واعرق الجامعات العالمية
بعدَ الجهودِ المضنيةِ والحرص الشديدِ والمتابعةِ المستمرةِ من رئاسةِ جامعةِ بغداد، في أن تنالَ استحقاقَها العالمي، حصلت جامعةُ بغداد على ارفع وأرقى تصنيفٍ عالمي للجامعاتِ، على مستوى افضل 700 جامعةٍ معترفٍ بها عالمياً، لتدخلَ الجامعةُ ولأولِ مرةٍ في تاريخ العراق هذا التقييمَ الذي تنفردُ بهِ جامعةُ بغداد على مستوى جامعاتِ الشرق الأوسطِ أو الجامعاتِ العربيةِ، كجامعةٍ رصينةٍ متكاملةٍ، حيثُ نالت الجامعةُ المرتبة +601 ما بينَ الجامعاتِ العالميةِ المعترفِ بها ضمنَ التصنيفِ الدولي “QS ” – ” ranks the universities that have been established since 1962 “، التصنيفُ الذي شملَ أرقى واعرق الجامعات العالميةِ، والتي يعودُ تاريخُها إلى نصفِ قرن، كجامعاتِ هارفارد أو كامبردج وغيرها من الجامعاتِ المتميزةِ عالمياً،للاطلاع على هذا التصنيف يرجى الضغط على الرابط http://www.topuniversities.com/institution/university-baghda وجاءَ هذا الانتصارُ التاريخي العلمي للجامعةِ وللعراق ككل، بعد أن رسمَ الأستاذ الدكتور موسى الموسوي خطَطَاً إستراتيجيةً دقيقةً نحوَ المنحى العلمي والأكاديمي للجامعةِ، وبعدَ أن وطَّدَ الروابطَ العلميةَ من خلال علاقاتهِ الطيبةِ التي سخَّرَها للجامعةِ مع ارصن واعرق الجامعاتِ العالميةِ، والتي هي الأخرى اعترفت بطاقاتِ ونشاطاتِ جامعتِنا العلمية ودورها الأكاديمي في المجتمع، لتنالَ الجامعةُ استحقاقَها الأكاديمي مع زميلاتِها من الجامعاتِ الرصينةِ، ولتؤكدَ للعالم من أنَّها الجامعةُ الرصينةُ على الرغم من كل ما تتعرضُ لهُ، حيثُ كانت الجامعةُ قد تعرضت إلى كمٍ هائلٍ من الانتكاساتِ والإهمال اثر الحماقاتِ السياسيةِ من حروبٍ وحصار واحتلال وأوضاعٍ مترديةٍ، لاحت المفاصلَ الأساسيةِ للجامعةِ وللواقع العلمي في العراق ككل، لتنهضَ الجامعةُ من جديدٍ بعلمائِها ومفكريها ضمنَ خطى مدروسة وتدابيرَ حكيمةٍ رسمتها الجامعةُ لتعيدَ أمجادَها ومكانتَها الحقيقية.
للمزيد انقر هنــــــــــــــــــــــــــــــا